فرنسا تسعى لضمان حليفها الجديد في التشاد

+ -

 

فتح مقتل الرئيس التشادي إدريس ديبي، الذي شيعت جنازته أمس، المجال لاحتمالات نشوب أزمة متشابكة ومتعددة الأطراف في المنطقة. فبينما يهدد "المتمردون" بالتقدم نحو العاصمة نجامينا، تعارض بعض الأحزاب السياسية ما تسميه "توريث" السلطة، في حين تشير معلومات إلى وجود انقسام في قيادة الجيش، ما يثير المخاوف من سعي الجماعات المسلحة الناشطة في المنطقة إلى استغلال تردي الأوضاع.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات