شرعت صبيحة اليوم فرقة من المركز الوطني في علم الآثار مدعومة بإطارات من مصلحة التراث لمديرية الثقافة في معاينة الموقع الذي عثر فيه على فسيفساء بوسط مدينة جيجل، وذلك قصد اتخاذ إجراءات استعجالية ونقل الأثريات التي تم اكتشافها إلى متحف كتامة.
ومن المنتظر أن تعد الفرقة المذكورة بناءا على هذه المعاينة الميدانية تقريرا مفصلا، سيتم من خلاله اتخاذ قرار نهائي بشأن هذا الاكتشاف، والتعرف على الحقبة التاريخية التي تعود إليها الفسيفساء ومميزاتها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات