أجواء روحانية وعاطفية كبيرة ومميزة عاشتها، ليلة أمس الأول من رمضان، كل المساجد المتوزعة عبر الوطن، بعد أن احتضنت جمهور المصلين الذين تدفقوا من كل جدب وصوب لأداء صلاة التراويح التي حرموا منها كرها العام الماضي بسبب جائحة كورونا، وقرار السلطات آنذاك بفرض الحجر المنزلي الشامل وإغلاق كل المساجد في إطار إجراءات الوقاية من زحف فيروس كورونا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات