+ -

 تبدي وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريت رمعون، رغبتها في التخلص من الوصاية عن مديرية الموارد البشرية التابعة لقطاعها، حيث تعتبر هذه المصلحة عائقا أمام الأهداف البيداغوجية التي سطرتها والتي تسعى إلى تنفيذها، خاصة وأن المصلحة المعنية وراء أغلب مشاكل القطاع، والتي تحدث إضرابات متعلقة أساسا بالوضعية المهنية والاجتماعية للأساتذة، كما أنها تريد ضم هذه المصلحة إلى مصالح الوظيف العمومي لكي ”تتهنى من تكسار الراس”، وكانت الوزيرة قد أنهت أول أمس مهام المدير المسؤول عن هذه المصلحة، في محاولة لجعل الأمور تستقر في القطاع قبيل امتحانات نهاية السنة. 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات