واصلت جموع المعزين توافدها إلى مقر جريدة "الخبر" بحيدرة في العاصمة، لتأدية واجب العزاء في فقدان الصحفية اللامعة سلمى حنك، المعروفة إعلاميا بإمضاء "سلمى حراز"، تعبيرا منهم عن تضامنهم الواسع مع عائلتها الصغيرة وأسرة "الخبر" خاصة، والساحة الإعلامية عامة.
ومهما اختلفت صفات المعزين والولايات القادمين منها، إلا أن كلماتهم التي دونوها على سجل التعازي، الذي فتح بمقر الجريدة، أجمعت جميعها على سمو أخلاق المرحومة وكفاءتها المهنية، معبرين عن مواساتهم وتعاطفهم الكبيرين على فقدان قلم لامع ومتميز قلّما تنجبه مختلف معاهد وجامعات علوم الإعلام والاتصال.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات