التقى، أمس الأحد، حوالي 100 شخص من الجالية الجزائرية في كندا والمتعاطفين ومسؤولين محليين في موقع مقتل الفتاة مريم بونداوي بمونريال برصاصة طائشة مجهولة المصدر قبل أكثر من أسبوع.
وطالبوا بوضع حد للانتشار الخطير للأسلحة النارية في كندا ولتفشي العنف في الفترة الأخيرة في الأحياء الشعبية. وكان من بين المشاركين في الوقفة عدد من مسؤولي مجلس مدينة مونريال على غرار عبد الحق ساري نائب رئيس لجنة الأمن العمومي في مونريال الذي شدد على أن الوصول إلى السلاح الناري في كندا يشهد ابتذالا خطيرا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات