”الإسلاميون لايصلون إلى الحكم لتعليم الناس الوضوء والصلاة”

+ -

يتحدث الشيخ عبد الفتاح مورو عن آخر تطورات الوضع السياسي في تونس، معتبرا أن حركة النهضة لم “تتفضل” على غيرها من التيارات السياسية في تونس بتقديم تنازلات، وإنما قامت بذلك من أجل المصلحة العليا للبلاد ولتفادي الدخول في دوامة الفوضى التي تعيشها دول الربيع العربي. كما أكد في حواره مع “الخبر” أن الرهان الحقيقي الذي يواجهه الإسلاميون لا يتمثل في الوصول إلى الحكم وإنما البقاء فيه، من خلال رفع تحديات التنمية والاستجابة لمطالب المواطن.

تمكنت تونس من تجاوز أزمة اختيار رئيس الوزراء، بعد اقتناع حركة النهضة بضرورة تقديم تنازلات، ما هي قراءتكم للوضع في تونس؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: