أويحيى: تلقيت سبائك ذهبية من قادة الخليج وبعتها في السوق السوداء

+ -

تم اليوم السبت بمجلس قضاء الجزائر الشروع في مساءلة المتهمين في قضيتي تركيب السيارات والتمويل الخفي للحملة الانتخابية للرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة لرئاسيات أفريل 2019 الملغاة، والمتابع فيها عدة مسؤولين على رأسهم الوزيران الأولان السابقان أحمد أويحيى وعبد المالك سلال. 

وكان أول من استمعت إليه رئيسة الجلسة الوزير الأول الأسبق أحمد أويحيى، المتواجد بالمؤسسة العقابية بالعبادلة (بشار)، الذي نفى كل التهم الموجهة إليه، والمتمثلة أساسا في "منح امتيازات غير مبررة، سوء استغلال الوظيفة، تعارض المصالح وتبييض الأموال". وعند إجابته عن أمواله المودعة في ثلاثة حسابات (بنكية وبريدية)، رد أويحيى أن مصدرها لا علاقة له بوظائفه السامية التي شغلها وأن رفضه سابقا الحديث عن هذا الأمر كان "لعدم الإساءة للعلاقات التي تربط بلادنا ببعض الدول الصديقة". 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات