مشاعر متباينة أفصح عنها كتاب في صحف عربية حول عام 2020 الذي يلفظ أنفاسه الأخيرة؛ فأصوات رأت فيه عام "تربية وتهذيب" يستحق أن "نكسر من ورائه الجِرار"، وأصوات أخرى نادت بضرورة التفاؤل والأمل كمبرر للوجود مع استقبال العام الجديد 2021.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات