تشرف سنة 2020 على إسدال ستارها والانتهاء دون أن تستورد الجزائر أي سيارة، لتتحوّل إلى سنة بيضاء أخرى تضاف إلى السنوات "العجاف" التي عاشها القطاع في الفترة الأخيرة، والتي أدت إلى عدم تعويض الحظيرة الوطنية ودفع أسعار السيارات المستعملة إلى الالتهاب وتسجيل مستويات عالية جدا في ظل انعدام "المنافسة" والتوازن الذي كان إنتاج المصانع المحلية والاستيراد يفرضه.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات