قال المبعوث الأممي السابق إلى الصحراء الغربية كريستوفر روس إن سيادة الصحراء الغربية لا تعود إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ولا إلى المغرب، ووصف اعترافه المزعوم بسيادتها للمملكة المغربية بالقرار الخطير الذي سينعكس سلبا على استقرار المنطقة وعلى مصالح الولايات المتحدة في شمال إفريقيا.
وأوضح كريستوفر روس في تصريح لبرنامج "قضايا دولية" على أمواج القناة الاذاعية الثالثة اليوم الإثنين، أن قرار ترامب لن يغير في المقاربة الأممية لملف الصحراء الغربية شيئا ولن يلغي الحاجة العاجلة لتطبيق قرارات مجلس الأمن، بل سيعرقل التوصل إلى حل ويهدد الأمن والسلم على عدة محاور بالمنطقة التي تشهد حاليا أجواء من التوتر المتزايد.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات