38serv
نترقب استدعاء الهيئة الانتخابية هذا الأسبوع. المناسبة، هي رئاسيات أفريل، والتي ستحمل معها قائمة الطامحين في حكم الجزائر.
لا أدري إن كانت حسابات السلطة تم جمعها ورهنها على “مرشح” واحد. لا يبدو عليها الوضوح. فهي في العادة غامضة، تفضل الخفاء، وتتواصل عبر الإشاعة أو الدعاية، أو الاثنين معا. لكن ما يميزها هذه المرة، أنها متعددة الرؤوس. أو هكذا يبدو لي الأمر. فهناك سجال في القمة بين الداعي إلى “فض” الدستور، ثم تعديله في يوم. وبين من يرى التأجيل وعدم التعجل، ربما لتقديره بأن احتمالات العهدة الرابعة للرئيس أمر مشكوك في تحقيقه.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات