تعتبر هيئات دولية متخصصة، من بينها وحدة الاستعلامات الاقتصادية، أن الجزائر ليست بمنأى
عن الهزات الاقتصادية والاجتماعية هذه السنة، نظرا لهشاشة توازناتها ولارتباطها بصورة شبه كلية بتوزيع عائدات المحروقات وتحريك نسب النمو الاقتصادي المتواضعة بفضل النفقات العمومية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات