فتحت الأحداث الأخيرة في فرنسا الباب على صدام جديد حول الهوية والحريات الدينية، ما دفع كثيرين للقول إنّ العلمانية الفرنسية "تقصي" المسلمين.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات