لأول مرة في تاريخ أغنية الشعبي منذ 1946، وتجربة الحاج محمد العنقى، ومن بعده الفنانة القديرة فطومة أوصليحة التي تعتبر أول جزائرية قدمت فن الشعبي في الجزائر سنة 1959، قبل أن تسافر به إلى مسارح فرنسا تحديدا إلى مسرح ”سوفاج” بباريس، تشكّلت مؤخرا فرقة نسائية جزائرية تقدّم هذا الفن العتيق وحققت به رواجا كبيرا في باريس التي تحمل روح الفنون الأصيلة، وعبق التاريخ الموسيقي العالمي، ليصدح الشعبي مجددا بصوت المرأة الجزائرية في شوراع الشونزيلي والأفنيو.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات