ينتقد غالب بن الشيخ المفكر الإسلامي ورئيس "مؤسسة إسلام فرنسا"، تراجع دور مسجد باريس الذي تنفق عليه الجزائر سنويا مليوني أورو من أجل خدمة الجالية الإسلامية في هذا البلاد. ويطالب بن شيخ في حوار خاص مع "الخبر"، صراحة بضرورة فرض الرقابة على وجهة هذه الأموال التي يقول إنها "تذهب هباء منثورا". ويعود الكاتب المتخصص في اللاهوت، إلى عدة قضايا تخص الإسلام والمسلمين في فرنسا خلال الفترة الأخيرة.
أحدث الرئيس الفرنسي جلبة في العالم الإسلامي بتصريحاته. هل في رأيك أخطأ في حق المسلمين أم أسيء فهمه فقط كما قال؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات