+ -

 

رغم تشتت المواقف بخصوص الاستفتاء على الدستور الجديد المقترح من قبل السلطة، بين مشاركين بـ"نعم" وبـ"لا"، وبين داعين إلى المقاطعة وبين كتلة ظلت صامتة في كل المواعيد الانتخابية، إلا أن النتيجة النهائية للاستفتاء التي ستعلنها لجنة شرفي، من شأنها تحقيق "رغبة" كل جهة من تلك الجهات، كل يحسبها على طريقته في تعريف "الانتصار".

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات