الهجوم الذي وقع في كنيسة بمدينة نيس الفرنسية يحظى باهتمام عدد من الصحف العربية، ويحمل البعض الرئيس الفرنسي ماكرون مسؤولية الهجوم، بينما يحمل آخرون الرئيس التركي أردوغان جزءا من المسؤولية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات