ذبح المدرس الفرنسي صمويل باتي بعد عرضه رسوماً كاريكاتورية للنبي محمد يكشف من جديد عن الانقسام المتزايد في البلاد بشأن العلمانية وحرية التعبير.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات