"بعض النخب الفرنسية تقابل التطرف الديني بتطرف مقابل"

+ -

يرى المدير التنفيذي للمركز العربي للأبحاث و دراسة السياسات في باريس د.سلام كواكبي أن التطرف الديني يعتمد أساساً على الجهل والتعبئة، وهما عاملان يتوفران عندما ينخفض مستوى التعليم و تراجع دور المجتمع المدني وعندما يتزايد استبداد السلطة، مؤكدا في حواره مع ''الخبر'' أن المدرسة الجمهورية إن أحسن استخدامها وأزيلت الفوارق بين مدارسها حسب التوزّع الجغرافي، لقادرة، كمؤسسة رائدة، في المدى المتوسط، على المساهمة بفاعلية في الحد من التطرف الذي تشهده فرنسا.

كيف يمكن تفسير ازدياد التطرف الديني و الهجمات الإرهابية في فرنسا خلال المرحلة الأخيرة؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات