حضر العشرات بالمقبرة الشرقية لبلدية " الإدريسية " لتشييع جنازة امرأة حامل توفيت وهي في طريقها إلى مستشفى عاصمة الولاية في حالة المخاض النهائية بعد أن توجه بها زوجها من " الإدريسية " باتجاه بلدية " القدّيد ّ" على بعد 25 كيلومترا لأنه يعلم أن مستشفى " الإدريسية " لايتوفر على أطباء مختصين في طب النساء ". كما يعلم أن جناح العمليات مغلق بحكم تعطل جهاز تنظيف الأدوات الجراحية ، وأن المجمع الصحي لبلدية " القدّيد ّ يتوفر على خدمات جيدة في قسم الولادة ، لكن محاولات قابلات مجمع " القدّيد " لم تنجح وتم نقلها على جناح السرعة باتجاه عاصمة الولاية لتلفظ أنفاسها في الطريق تاركة وراءها سخطا كبيرا بين مواطني ب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال