يتوقع مراقبون ونشطاء أن تشهد العلاقات التركية السعودية مرحلة جديدة من التوتر، بعد أن لوح مسؤولون سعوديون بسلاح المقاطعة الاقتصادية ردًا على ما وصفوه بـ "ممارسات أنقرة العدائية مواقف أنقرة الرسمية تجاه بعض القضايا والملفات الحساسة". فما حقيقة تلك الحملات؟ وكيف ردت أنقرة عليها؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات