أود من خلال هذه المساهمة أن أقاسم المواطنين جملة من المعاينات والآمال وعددا من ألوان الحيطة والتخوف التي يوحي بها ما تجابهه البلاد مرة أخرى من صعوبات وعراقيل. ينبغي في مثل هذه الحال أن نغتنم الفرصة للتمعن ومحاولة فهم أسباب تخبط البلاد حتى الآن في الأخطاء نفسها، وفي ما يمكن وصفه أنه قلة استيعاب، في وقت أن الظروف تغيرت وتغيرت الإرادات والإعلانات وآليات العمل، لنتمعن. من البديهي أن الشعب والأرض هما المصدران المؤسسان للوعي الوطني وللسيادة، وأنهما من أركان تأسيس الدولة والدستور. إن الأرض والشعب والدولة والدستور والمدرسة من خلال القيم التي تزرعها في الناشئة والنخب التي تفرزها وتصقلها، هي العوامل ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال