دعت شخصيات وطنية بارزة ومئات المواطنين، إلى الإفراج عن الصحفي خالد درارني وإعادة الاعتبار له، بسبب ما اعتبروه "ظلما تعرض له خلال فترة حبسه ومحاكمته". وجاء في عريضة نشرتها صحف وطنية ومواقع إخبارية، أن "الجريمة الوحيدة التي ارتكبها خالد درارني، هي ممارسته مهنته كصحفي في إطار احترام أخلاقيات المهنة، خصوصا في تغطيته المتواصلة للحراك الشعبي منذ انطلاقه في 22 فيفري 2019".
ومن بين الموقعين الذين اقتربوا من 1800 شخص، توجد أسماء المجاهدين لخضر بورڤعة وجيلالي قروج ولويزة إغيل أحريز وزهرة ضريف بيطاط ولويزة أوصديق ومريم بن حمزة ورضوان بناني.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات