38serv
يصرّ جموع المتقاعدين الذين التقينا بهم ببعض الساحات العمومية للجزائر العاصمة، والتي باتت ملجأهم الوحيد وملتقاهم الرئيسي، في ظل انعدام أي فضاء للترويح خاص بهذه الفئة ببلادنا، على أنهم يمرّون عبر فترة “الموت قاعدين” كتفكيك منهم لمصطلح “المتقاعدين”، رغم أنها فترة التمتّع بالحياة ثانية عند متقاعدي الدول التي تحترم مواطنيها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات