انحصر الجدل عقب الاستفاقة من صدمة مخلفات زلزال السابع من أوت الجاري لذي ضرب ولاية ميلة، ودمر حي الخربة بأكمله، وألحق أضرارا متفاوتة بأحياء أخرى، حول الأسباب والدوافع التي تقف وراء الكارثة، ومن يتحمل مسؤولية ما أوصل إلى الخراب والدمار وتشريد العائلات.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات