هذه الرحلة، التي استمرت ثلاث سنوات ونصف السنة وقصدت بقاعا تقع في أقاصي أركان الكرة الأرضية، أعادت صياغة علوم البحار، وغيرت طبيعة علاقتنا بالمحيطات الواقعة على سطح هذا الكوكب.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات