لا يتوقف الملف الأبرز في الأزمة الليبية الذي تتابعه وزارة الخارجية الجزائرية ضمن جهود الجزائر لإنهاء الأزمة في الجارة الشرقية عند وقف إطلاق النار بين أطراف النزاع، أو الجلوس إلى مائدة التفاوض، بل بالعودة إلى شعار سابق رفعه ثوار ليبيا في عام 2011 وهو طرد "المرتزقة" الأجانب. بعض التقارير تشير إلى أن عدد المسلحين والمستشارين العسكريين والإرهابيين الأجانب ارتفع في ليبيا من 3 آلاف في عام 2016 إلى ما بين 5 و8 آلاف حاليا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات