في عام 2001، سددت هجمات الحادي عشر من سبتمبر/ أيلول ضربة قاصمة لقطاع الطيران، استمرت تداعياتها لسنوات. لكن هذه التداعيات لا تقارن بما سيخلفه وباء كورونا المستجد من تبعات جسيمة على قطاع الطيران.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات