+ -

ووري الثري، أمس، جثمان الفنان امحمد بن ڤطاف، الذي رحل عن عمر ناهز 75 سنة، وحرصت الأسرة الفنية والأدبية على حضور مراسيم تشييع الفقيد إلى مثواه الأخير، بمقبرة العالية بالعاصمة.

 وسط حضور غفير للفنانين المسرحيين والأدباء، انطلق، أمس، موكب تشييع جثمان عميد المسرح الجزائري امحمد بن ڤطاف من بيته بالقبة باتجاه مقبرة العالية، وذلك تنفيذا لوصيته الأخيرة، التي أكد فيها على أن تكون جنازته عادية دون بروتوكولات. والتقت النخبة الفنية وعمال المسرح الوطني، الذي أشرف الراحل على إدارته لمدة عشر سنوات، لمواساة عائلته، حيث أجمع المشيّعون على خصال الرّجل الإنسانية، وما تميّز به من عطاء فني وفكري طيلة حياته، وما قدّمه للمسرح منذ تعيينه سنة 2003 كمدير عام للمسرح الوطني محي الدين بشطارزي.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: