استمتعت بآخر إبداع للأمين العام للحزب الجهاز، فهو في الأصل فنان مبدع في مجال يتقنه القلة، قال إن تعديل الدستور يحتاج إلى يوم، كما لو أن الأمر يتعلق بطقطوقة من أغاني الراي.
مؤسف أن يقعد كبير الزمامرة، وعراب العمامرة، على الكرسي نفسه الذي جلست عليه قامات تاريخية في حجم الراحل عبد الحميد مهري، ومؤسف أن تنجب المدرسة السياسية الجزائرية، بعد 50 سنة، “أطفال أنابيب” مشوهين في التفكير والتدبير، و«تلاميذ سياسة” لديهم خلخلة كبيرة في فهم الأشياء، يعتقدون أن مصير الجزائر مرتبط برِجْل رجُل، ويقيسون مساحة الجزائر القارة بحجم كرسي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات