المدينة الجديدة سيدي عبد الله...كابوس جديد؟

+ -

جائحة كورونا لم تنسى مكتتبي برنامج "عدل" الكابوس الذي يكابدونه بعد أن توقفت كليا منذ بداية الحجر، وكانت تسير بسرعة السلحفاة قبله، خاصة بالمدينة الجديدة سيدي عبد الله والتي رغم أن عدد الورشات فيها تراجع غير أنها تعرف تأخرا كبيرا.

رغم تعليمات وزارة السكن باستئناف أشغال التهيئة الخارجية منذ أكثر من عشر أيام غير أن لا شيء تغير في المدينة الجديدة سيدي عبد الله، أين عرفت الأشغال تراجعا رهيبا في ريتم السير قبل الحجر وتوقفت كليا بعد إعلان الحجر، ما دفع حتى شركات المناولة سحب معداتها ما أدخل الرعب في نفوس المكتتبين من تكرار سيناريو عدل 1 فحسبهم هم تقريبا في نصف مشوار أسلافهم فبرنامج عدل 2 مرت سبع سنوات كاملة على إطلاقه وقلة قليلة من المكتتبين استفادوا من سكناتهم.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات