تعدّت الاتحادية الجزائرية لكرة القدم كل الحدود في تعاملها مع الإعلام الجزائري، حين أشهرت سيفها في وجه الصحافيين وفي نيتها التهديد بـ "قطع الرقاب" لكل من يمارس المهنة باحترافية، بعدما "تفجّرت" فضيحة المدرب الوطني الأسبق لوكاس ألكاراز التي أخفتها "الفاف" عن الرأي العام الرياضي لستة أشهر كاملة، كونها تكشف عن سوء تسيير و"تبديد" للمال العام، بعدما فصلت "الفيفا" عن طريق لجنة تحويل اللاعبين، لصالح المدرب الإسباني، وأرغمت "الفاف"، في حكم نهائي، على تسديد ما يقارب المليون ونصف المليون دولار كتعويضات على فسخ عقد المدرب الأسبق لـ "الخضر" من طرف واحد.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات