تحولت محنة الأستاذ والشيخ بن يوسف شتيح، العالق في جاكارتا، بسبب فيروس كورونا، بعد مشاركته في بعثة علمية بإندونيسيا، إلى منحة بعدما بات يؤم المصلين في صلاة التراويح في هذا البلد الإسلامي ويشرف على الدروس خلال شهر رمضان الفضيل، لتتحول معاناته إلى سعادة وراحة روحية في انتظار عودته إلى أرض الوطن وذويه بولاية الأغواط.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات