أثار عدم نشر مديرية الصحة والسكان في عنابة الوضعية الوبائية بالولاية عبر صفحتها في مواقع التواصل الاجتماعي، مثل نظيراتها في العديد من ولايات الوطن، حفيظة الكثير من المواطنين، الذين رأوا في حالة الغموض التي تميز عملية المعالجة الإعلامية للوباء عبر إقليم الولاية غير مبررة، وطلبوا من الوالي التدخل شخصيا لدى الجهة المسؤولة بنشر معلومات غير تلك الخاصة بالإحصائيات التي أضحت حكرا على اللجنة الوطنية لرصد ومتابعة فيروس كورونا، وتخص أساسا الحالات المؤكدة مخبريا وعدد الحالات المؤكدة المتواجدة بالمصلحة المرجعية وعدد الحالات المشتبه في إصابتها، في انتظار نتائج التحاليل عبر كل بلدية، بالإضافة إلى الحالات التي تماثلت للشفاء.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات