يتنبأ سكان ولاية غليزان بقضاء صيف هادئ خال من لسعات البعوض، أو ما هو معروف لديهم بتسمية “البريغلة” التي نغصت حياتهم وحياة الأطفال، خاصة الرضع، خلال الليل، حيث يستفيقون والبقع الحمراء قد غطت عدة مناطق من أجسامهم. فهل قدم كورونا خدمة لسكان غليزان بعد عمليات التنظيف والتطعيم والتعقيم بمختلف السوائل للحد من انتشار الوباء، وهي العملية التي تزامنت وتبييض البعوض، وهو شأن كل ولايات الجمهورية؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات