نبّه كثير من رواد الفضاء الافتراضي وممثلو أحياء شعبية بالبليدة ومصالح صحية إلى أن الخرق المتواصل للحجر الصحي العام وعدم الالتزام بالبيوت لمنع انتقال الفيروس الوبائي “كورونا” من شخص إلى آخر، يعني تمديدا أطول لعمر الأزمة الصحية العامة وأن هذا السلوك السلبي من البعض، سواء في البلدية أو غيرها من الولايات، سيضر بالجميع دون استثناء، وأن التقيد بإجراءات الحجر المنزلي للفترة الجديدة يعني التغلب على الوباء وتقليص انتشاره ومواصلة الخروج من البيوت حتى دون سبب وعدم الالتزام بالنصائح الطبية والاحتكاك بين كثير من الناس يعني تمديدا ثانيا وثالثا وحتى عاشرا للأزمة، وهنا سيخسر الجميع.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات