+ -

لأول مرة منذ جمعة 22 فيفري 2019 غابت المسيرات عن أغلب المدن الجزائرية، استجابة لنداءات الالتزام بشروط الوقاية من انتشار فيروس كورونا.

على غير العادة منذ أكثر من عام كانت شوارع العاصمة وكل المدن التي اعتادت على احتضان مسيرات حاشدة في إطار الحراك الشعبي المتواصل شبه فارغة بعد التزام أوفياء الحراك بالنداءات التي أطلقها النشطاء والأصوات المسموعة في الحراك الشعبي بضرورة التزام البيوت لتفادي انتشار الفيروس.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: