انتشرت في مواقع التواصل الاجتماعي أمس منشورات وتعليقات ساخطة وغاضبة ضد بعض الطلبة والمواطنين الذين خرجوا في احتاجات، فيما يعرف بحراك الثلاثاء، ضاربين عرض الحائط التوصيات التي تدعو إلى تعليق المسيرات للحد من انتشار فيروس “كورونا”، خاصة أنها جاءت ممن ينسبون إلى “الوجوه الناشطة في الحراك”، وإن كان هؤلاء أول من شكك في صحة الدعوات الأولى بضرورة وقف المظاهرات، من خلال تبنيهم “نظرية المؤامرة” لكسر الحراك. والنتيجة أن البعض خرج أمس في مسيرة دون الأخذ بعين الاعتبار الخطر الذي يسببونه للمجتمع ككل.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات