لم تجد مسؤولة في وكالة “عدل” ما تهدئ به قلق مكتتبي برنامج “عدل 2” الموجهين إلى موقع سيدي عبد الله بالجزائر العاصمة، ممن لم يتحصلوا بعد على شهادة التخصيص النهائية بعد 7 سنوات من الانتظار رغم أنهم من أوائل المسجلين، إلا عبارة “مازلتم شبابا.. لا داعي للقلق”، بينما اكتفىّ زميل لها في رده على تساؤلاتهم بخصوص غياب منطق الرقم “الكرونولوجي” في منح التخصيص والتوجيه إلى المواقع الجاهزة التي كانت بطريقة غريبة من أصحاب الأرقام الأخيرة بالقول “الله غالب.. هؤلاء عندهم الزهر”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات