أصبحت برمجة الجولات الميدانية لوالي الطارف إلى ما أصبح يطلق عليه “مناطق الظل” تثير الهلع وسط مديري الجهاز التنفيذي ومديري المؤسسات العمومية المعنية بالمرافقة، لأن الجميع ملزم بسماع جميع انشغالات السكان، والجميع أيضا مجبر على تقبل ما يسمع حتى لا تتكرر حادثة والي مستغانم. ما يحدث خلال هذه الخرجات وما يسمعه المسؤولون من شكاوى “مناطق الظل” أصبح يطلق عليها البعض “كورونا مناطق الظل” لشدة ما يعانيه سكان هذه المناطق منذ سنوات.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات