فقدت الجزائر مقعدها في نيابة لجنة النزاعات بالبرلمان الإفريقي، وهي من أهم وأقوى لجان الهيئة، بعد سحب عضوية النائب أميرة سليم، تبعا لفصلها من الأرندي، وتعويضها بزميلة لها من المجموعة البرلمانية للتجمع الوطني الديمقراطي. وحسب أحكام النظام الداخلي للبرلمان الإفريقي، فإن المقعد لا يعود آليا إلى المستخلفة، بل تجرى انتخابات جديدة يترشح لها نائب من غرفة النواب المغربي الذي نافس ممثلة الجزائر السابقة بقوة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات