اتفق أولياء تلاميذ المدرسة الابتدائية ”بوسكين عمر”، الكائنة في بلدية بابار في ولاية خنشلة، على الاحتجاج ونقل صوتهم، بخصوص غزو الدودة الجرارة للمدرسة، وهذا حتى تتخذ الإدارة والسلطات المحلية بالبلدية الإجراءات اللازمة لحماية أبنائهم. وفي الصباح الموالي للاتفاق، لم يتنقل إلى المدرسة سوى ولي تلميذ واحد، ليجد نفسه يقدم مبررات للمدير حول سبب مجيئه، بعد أن خذله باقي الأولياء في أمر يهم جميع أبنائهم المتمدرسين.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات