+ -

 تمكن نحو 300 جزائري من متابعة نجوم “البي. أس. جي” والريال من ملعب “خليفة ستاديوم” بالدوحة، في وقت بقي مئات المناصرين خارج الملعب رغم اقتنائهم للتذاكر، كون المدرجات اكتظت عن آخرها، وعاش ملعب قطري لأول مرة حدثا كبيرا بإيجابياته وبسلبياته أيضا.

مباراة باريس سان جرمان أمام ريال مدريد، التي كانت رسالة مشفرة لمن يعارض إقامة مونديال 2022 في قطر، على أن المناخ لن يقف عائقا في وجه قطر ويمكن أيضا للقطريين ضمان أفضل تنظيم في دورة نهائية من حجم كأس العالم، كانت أول اختبار للقطريين، وهو اختبار عاشته الجماهير الجزائرية بالملعب، وكان وفد “أوريدو” القادم من الجزائر الأكبر والأكثر حيوية على الإطلاق والأكثر عددا بملعب “خليفة ستاديوم” مقارنة ببقية الوافدين على قطر لمعايشة الحدث.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات