+ -

 بانتخابه من طرف جمعية “حبوس”، على رأس مسجد باريس الكبير في فرنسا، يكون المحامي شمس الدين حفيز، قد أنهى أحلاما كانت تراود وزيرا سابقا ودكتورا في الجلوس على مقعد عميد مسجد باريس السابق، الدكتور دليل أبوبكر، وبذلك تكون أحلام الوزير والدكتور تبخرت.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات