لا يزال قسم الإعلام والاتصال بجامعة الشيخ العربي التبسي، تخصص السمعي البصري، يعيش وضعية مزرية في ما تعلق بتوفر الوسائل حيث يدرس التخصص دون فتح ورشة التصوير والتركيب ما يرهن التكوين، وتبعا لهذا الوضع سينهي الطلبة مسارهم الجامعي وهم يجهلون تماما تقنيات السمعي البصري في ظل عصر ثورة التكنولوجيات الحديثة. وهي نفس وضعية طلبة تخصص الصحافة المكتوبة الذين يفتقرون لقاعة تحرير تطبيقية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات