عرفت عملية توزيع أكياس الحليب المدعم تذبذبا منذ بداية الأسبوع الجاري وهو ما يرجعه المتعاملون في هذا المجال إلى وجود اختلال في الإطار المنظم لإنتاج وتوزيع هذه المادة الإستراتيجية لاسيما ما يتعلق بهوامش ربح الموزعين والتجار.
وفضلا عن ندرة أكياس الحليب التي تباع بالسعر المقنن (25 دج) على مستوى فضاءات البيع، فإن بعض التجار لجؤوا إلى تسقيف عدد الأكياس التي تباع للزبائن، بينما يقوم البعض ببيع الكيس بأسعار مرتفعة تصل إلى 45 دج أو يفرض على الزبون اقتناء مواد أخرى من مشتقات الحليب. في بعض المناطق، تمت ملاحظة بعض الموزعين يقومون بالبيع المباشر لأكياس الحليب المدعم إلى المستهلك النهائي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات