ينتظر الشارع التبسي، الذي يعيش هذه الأيام، على وقع الاكتشافات المتتالية للمواقع الأثرية ببلدية نڤرين، بداية بالفسيفساء الرومانية في منطقة بوباديس والحمّام الروماني القديم في تيفاش، من وزيرة الثقافة، مليكة بن دودة، التنقل إلى الولاية رقم 12 التي تحوز على أكثر من 50 بالمئة من التراث الوطني المصنف وغير المصنف وغير المحمي، وأيضا ذلك الذي يتعرض للتنقيب بغرض العثور على معادن نفيسة في الدرمون ودغر النعام ببلدية ثليجان وعقلة قساس وبئر العاتر وغيرها من بلديات الولاية. ويأمل السكان في فك حصار ثقافي على تبسة فرضه مسؤولون سابقون ووزراء ثقافة، بينهم، خليدة تومي، بعد أن اغتيل مهرجان الفيلم والسينما الدولي لجمعية “أمل” ولم يشرف أي وزير على أي طبعة من طبعات المهرجان الوطني للفنون التشكيلية منذ بدايته.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات