سيطرت حالة أشبه بحالة الطوارئ في أوساط الإطارات بمقر وزارة الشباب والرياضة، في مبنى ساحة أول ماي بالعاصمة، بعدما تسلم سيد علي خالدي مهامه رسميا على رأس القطاع. وتخشى الإطارات إقدام خليفة برناوي على إجراء تغييرات في صفوفها، مثلما تعودت عليه في كل مرة يعيّن فيها وزيرا جديدا، خاصة بعدما قام الوزير السابق بإعادة الاعتبار لبعض الإطارات التي عرفت تهميشا من الوزراء السابقين وقيامه بترقية إطارات أخرى.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات