ينتظر بعض أعضاء مجلس إحدى بلديات ولاية سوق أهراس، التفاتة من الإدارة الوصية لبلديتهم التي لا زالت تئن تحت وطأة المشاكل والانشغالات المتراكمة للسكان منذ تنصيب المجلس البلدي قبل سنتين. وتساءل هؤلاء عن سبب عدم استعمال الإدارة للمنجل كلما تعلق الأمر بهذه البلدية، بعدما أطاح بعديد المنتخبين المدانين في قضايا الفساد وتبديد المال العام، آخرهم ببلديات سدراتة، ومداوروش، والزوابي.فهل حقيقة ما يتردد على ألسنة سكان البلدية، من أن منجل الإدارة أصبح “حافي”؟ أم أن للإدارة رأيا آخر كون الإطاحة بـ 6 منتخبين مرة واحدة قد يفرغها من نصف أعضاء المجلس البالغ عددهم 13 عضوا؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات